بتفكرى انك هتقدرى ترجعى لحاجات بقالها فترة مكانتش .
الإيمان بالحاجة وبالفقد والكلام والصمت , ذنب لم يغتفر حتى الآن ... لذلك لم يتغير أى شئ
الإيمان بالتغيير أيضا ذنب
والإيمان بوجودى , وبالقدرة على شئ ذنب
بس ليه الخوف مش ذنب , والعجز واليأس أصبحوا من الأشياء المتعلقة بالروح , ومتجسدة بالجسد .
لماذا تدمى كل المتضادات الروح , حتى تصبح غير قادرة على الحلم - فى الإتجاه الصحيح - ؟!!!
لم كل تلك المتعلقات تذبح بالصدر وتقتل كل يوم جزء , دون أى ذنب .
وتكتفى بالحديث المعتاد , تتذكر ما يجب وضعه بعد كل رد , فتصبح غير مرئى , وروحك وجسدك الداميان مهترئان من اعتياد الصمت .
وتخرج بعد عزلة , وتضحك وترتسم تلك الإنفعالات بالوجه , وأنت ترى كل شئ من داخلك وهو ثابت , بارد , مقتول من إثر ما تفعله أشياء أخرى تعلقت بك ولن تترك تلك الروح اليوم ولا بعد أن ترجوها بالفعل , ولا بفعل اللا مبالاة تجاهها أو تجاهك .
وتعود كل الأشياء لنقطة ليست بنقطة بداية ولا هى بنقطة نهاية .
هى نقطة الكفر بما يدعى الأمل أو التغيير .
الجسد لم يعد يتلقى أى مؤثرات من هذه الكلمات المفتعلة كذبا .
اعتاد البرود تجاه كل المؤثرات الخارجية .
أصبح الإدمان على المسكنات عادة , كما أصبحت أشياء أخرى من فعل هذه الإدمان من قبله بزمن مجهول ,
ليحولك لزمن مجهول مصيره .
عودى لنقطة اللا تفكير واللا وعى بالوجود .
الإيمان بالحاجة وبالفقد والكلام والصمت , ذنب لم يغتفر حتى الآن ... لذلك لم يتغير أى شئ
الإيمان بالتغيير أيضا ذنب
والإيمان بوجودى , وبالقدرة على شئ ذنب
بس ليه الخوف مش ذنب , والعجز واليأس أصبحوا من الأشياء المتعلقة بالروح , ومتجسدة بالجسد .
لماذا تدمى كل المتضادات الروح , حتى تصبح غير قادرة على الحلم - فى الإتجاه الصحيح - ؟!!!
لم كل تلك المتعلقات تذبح بالصدر وتقتل كل يوم جزء , دون أى ذنب .
وتكتفى بالحديث المعتاد , تتذكر ما يجب وضعه بعد كل رد , فتصبح غير مرئى , وروحك وجسدك الداميان مهترئان من اعتياد الصمت .
وتخرج بعد عزلة , وتضحك وترتسم تلك الإنفعالات بالوجه , وأنت ترى كل شئ من داخلك وهو ثابت , بارد , مقتول من إثر ما تفعله أشياء أخرى تعلقت بك ولن تترك تلك الروح اليوم ولا بعد أن ترجوها بالفعل , ولا بفعل اللا مبالاة تجاهها أو تجاهك .
وتعود كل الأشياء لنقطة ليست بنقطة بداية ولا هى بنقطة نهاية .
هى نقطة الكفر بما يدعى الأمل أو التغيير .
الجسد لم يعد يتلقى أى مؤثرات من هذه الكلمات المفتعلة كذبا .
اعتاد البرود تجاه كل المؤثرات الخارجية .
أصبح الإدمان على المسكنات عادة , كما أصبحت أشياء أخرى من فعل هذه الإدمان من قبله بزمن مجهول ,
ليحولك لزمن مجهول مصيره .
عودى لنقطة اللا تفكير واللا وعى بالوجود .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق