آخر ما أتمناه فى تلك الدقايق التى تبدو لا نهائية , أن أقضى نوبتى الإنهيارية بأحضانه ...
أتخلص من كل ما بداخلى أمامه وفيه ...
ولكنى اعلم أنه غير ممكن ... مما يزيد ما بداخلى أكثر
أكاد أنفجر
أعيش انهيار كلى من الداخل .. ولا أحد من المحيطين يتبين ذلك ... ربما لأنى أحسن الإخفاء جيدا
أتخلص من كل ما بداخلى أمامه وفيه ...
ولكنى اعلم أنه غير ممكن ... مما يزيد ما بداخلى أكثر
أكاد أنفجر
أعيش انهيار كلى من الداخل .. ولا أحد من المحيطين يتبين ذلك ... ربما لأنى أحسن الإخفاء جيدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق