بيقولوا المصرى أم الأجنبى ( وكانت خاصة بالأفلام ) >>> أفلام مصرى أم الأجنبى
هى أم الأجنبى فعلا , بس فى ايه بقى
أولا , فكرة الراجل الغنى ودا دايما بيكون بكرش ... واليت الغنية - أو مش غنية - اللى بتتكلم بتناكة
ثانيا , المأساة العظيمة اللى لازم يحاول المخرج يوصلهالك من خلال الحدث
كنت بقلب من يومين ولاقيت روتانا كلاسيك أو زمان بعد ما غيروا اسمها ... وجيت على آخر الفيلم للأسف , كان لوردة و وحسن يوسف ... كانت بتغنى أغنية , حتى مش فاكرة اسمها بس كانت بتدور انها مجروحة منه ومش هترجعله تانى ... وفجأة ألاقى الأغنية خلصت وجالها بعدت عنه وبعدين ترجعله بعد ثوانى ... ونزلت كلمة النهاية
يعنى أنا شوية وكنت هعيط معاها بأغنيتها , وقلت خلاص القرار اتاخد ومفيش رجوع ... أنا تنحت بعدها , واللى خلانى أتنح أكتر كلمة النهاية اللى نزلت ... خلاص يعنى مفيش حاجة بعد كدا ,
ودا معناه النهاية بتاع حكايات زمان , ورجع البطل للبطلة وهيتجوزوا - لوم مكنوش لسة اتجوزوا - وهيعيشوا فى تبات ونبات ويجيبوا صبيان وبنات ... صقفوا يا حلوين
مش عارفة كان استخفاف بالعقول
ولا هما كانوا عايشين ببساطة شديدة ... يعنى خلاص مادام هما بيحبوا بعض ممكن مفيش حاجة تأثر أوى على الحب دا
من ناحية تانية اتفرجت على مسلسل ذات , وعجبنى جدا أحداثه ... مع إنى مكنتش متابعاه , ومكنتش عارفة بيدور عن إيه , لإن حتى معرفش معاده وكان بيجى بالصدفة كدا لقطة منه , وكنت مصرة مع نفسى إنه تمثيل لرواية ... وبالتالى بحثت عنها لغاية ما جبتها
اللغة اللى فى الرواية , صعبة على شباب القرن الواحد والعشرين - إلا القليل -
مش من كلام صنع الله - الكاتب - ولكن من الكلام الملحق بالرواية من أحداث بالجرائد المصرية فى الوقت دا
الناس دى كانت بتفهم
برغم البساطة اللى عايشين بيها , كانوا فاهمين
زمن الستينيات والسبعينيات وأوائل الثمانينات , كان أحلى زمن للبلد دى تقريبا
بعيدا عن النكسة , بس الناس وقتها كانوا واحد ... عايشين ببساطة
كان اللى ممكن يأثر على البلد - ومكنش تأثير أوى - اللى بيجى من بره ... إنما من جوا , كله واحد ... كله إبن البلد دى وعايزها
مش لازم انه عايزها بشغله فى السياسة , كفاية أوى الفن وقتها - بكل أنواعه من أصوات محترمة ورائعة وموسيقى تطرب الواحد بجد وكتب وروايات ممتعة ومفيدة فى نفس الوقت -
يا ترى مفيش أى فرصة للرجوع للزمن دا تانى
آلة زمن ترجع 40 , 50 سنة , وناخدها من تانى ... ناخد فرصتنا من الزمن دا
هى أم الأجنبى فعلا , بس فى ايه بقى
أولا , فكرة الراجل الغنى ودا دايما بيكون بكرش ... واليت الغنية - أو مش غنية - اللى بتتكلم بتناكة
ثانيا , المأساة العظيمة اللى لازم يحاول المخرج يوصلهالك من خلال الحدث
كنت بقلب من يومين ولاقيت روتانا كلاسيك أو زمان بعد ما غيروا اسمها ... وجيت على آخر الفيلم للأسف , كان لوردة و وحسن يوسف ... كانت بتغنى أغنية , حتى مش فاكرة اسمها بس كانت بتدور انها مجروحة منه ومش هترجعله تانى ... وفجأة ألاقى الأغنية خلصت وجالها بعدت عنه وبعدين ترجعله بعد ثوانى ... ونزلت كلمة النهاية
يعنى أنا شوية وكنت هعيط معاها بأغنيتها , وقلت خلاص القرار اتاخد ومفيش رجوع ... أنا تنحت بعدها , واللى خلانى أتنح أكتر كلمة النهاية اللى نزلت ... خلاص يعنى مفيش حاجة بعد كدا ,
ودا معناه النهاية بتاع حكايات زمان , ورجع البطل للبطلة وهيتجوزوا - لوم مكنوش لسة اتجوزوا - وهيعيشوا فى تبات ونبات ويجيبوا صبيان وبنات ... صقفوا يا حلوين
مش عارفة كان استخفاف بالعقول
ولا هما كانوا عايشين ببساطة شديدة ... يعنى خلاص مادام هما بيحبوا بعض ممكن مفيش حاجة تأثر أوى على الحب دا
من ناحية تانية اتفرجت على مسلسل ذات , وعجبنى جدا أحداثه ... مع إنى مكنتش متابعاه , ومكنتش عارفة بيدور عن إيه , لإن حتى معرفش معاده وكان بيجى بالصدفة كدا لقطة منه , وكنت مصرة مع نفسى إنه تمثيل لرواية ... وبالتالى بحثت عنها لغاية ما جبتها
اللغة اللى فى الرواية , صعبة على شباب القرن الواحد والعشرين - إلا القليل -
مش من كلام صنع الله - الكاتب - ولكن من الكلام الملحق بالرواية من أحداث بالجرائد المصرية فى الوقت دا
الناس دى كانت بتفهم
برغم البساطة اللى عايشين بيها , كانوا فاهمين
زمن الستينيات والسبعينيات وأوائل الثمانينات , كان أحلى زمن للبلد دى تقريبا
بعيدا عن النكسة , بس الناس وقتها كانوا واحد ... عايشين ببساطة
كان اللى ممكن يأثر على البلد - ومكنش تأثير أوى - اللى بيجى من بره ... إنما من جوا , كله واحد ... كله إبن البلد دى وعايزها
مش لازم انه عايزها بشغله فى السياسة , كفاية أوى الفن وقتها - بكل أنواعه من أصوات محترمة ورائعة وموسيقى تطرب الواحد بجد وكتب وروايات ممتعة ومفيدة فى نفس الوقت -
يا ترى مفيش أى فرصة للرجوع للزمن دا تانى
آلة زمن ترجع 40 , 50 سنة , وناخدها من تانى ... ناخد فرصتنا من الزمن دا
كل الأزمنة شبه بعضها، الإيقاع فقط يختلف!
ردحذف