(( الأمر المخالف نوعا ما , حينما قرأت يوما بـ
أنك إذا تخليت عن العالم الخارجى , حيث تجلس لتقرأ فقط ... ليس بشئ إيجابى ... وبأنك إذا لم تتعلم شيئا ...
والمخالف له , بـ
أنك حيث تقرأ وتنوع قراءاتك , وكأنما تتنقل بين قارات ودول اعالم لتتعرف عن هذا وذاك ... فتجد العالم بين يديك ...
لا تعبأى بالأمرين ... سأدعوكى للقراءة حيث المتعة , والشغف الذى يبقيكى تقرأين , من أجلى ... حيث هى أنا
أنتظر إنتهائك من ( تحت سماء كوبنهاغن )
وأنتظر تعليقك عليها ... ))
حيث أفتح الصفحات الإلكترونية التى اعتدت فتحها يوميا ... وجدت تلك الرسالة على موقع منهم , حيث يعطى للمرسل حق الإختيار بأن يرفق مع الرسالة إسمه أو لا
فجأنى كثيرا أمرها تلك الرسالة , وأمر المرسل المجهول هذا ...
فمن ذلك الذى يظن نفسه بالعظيم الذى يقارن حاله بالقراءة لى ... والذى جاء ليتحكم بقراءاتى , لتكون له ... وكأنى أقرأ أمرا له , وهذا الممتع الذى يراه - ربما يظن حاله شهريار حيث يجلسنى للقراءة له للاستمتاع بوقته , دون أى أحقية لى ولأمورى -
لا أطيق هؤلاء الرجال - وإذا كان منهم النساء أيضا - حيث يختالون بأنفسهم أكثر من اللازم , ويعطون لذواتهم بالنسبة للآخرين مكانة أكبر مما هى عليه ...
وكيف عرف بأنى أقرأ تلك الرواية الآن ... نعم , فيبدو أه متابع لما أقرأه أيضا على هذا الموقع الخاص بالكتب ...
ويدعونى للقراءة ! ... وكأنه يدعونى لحفل أو معاد ما
وذلك الأمر المخالف , كان لى - أيضا - وأذكر أى ذكرته أو كتبته يوما بمدونة لى ...
ولا تعبأى بكلا الأمرين
وسأدعوكى للقراءة للمعة والشغف ...
أنا لم أبال بقولى ذلك يوما ... وربما كانت فكرة طرحتها , وتابعت القراءة للمتعة ... ولكن للمتعة به , أو من أجله .
( مغرور )
رد فعلى على هذا المرسل المجهول
... ... ... ... ... ... ... ... ...
اليوم التالى , بساعة متأخرة ... كنت أنهيت قراءتى للرواية مع كتابة تعليقى عليها ... وذهبت للنوم مباشرة
وعندما استيقظت لمتابعة صفحاتى الإلكترونية , وجدت هذه
(( تعليق ممتاز - لى - كما أعتقدت أن يكون ...
الحب القوى , الذى يعطى طاقة إيجابية للحياة أكثر وبشكل فعال ... وإن لم يكن هناك على الطرف الآخر من تلقين منه نفس الإهتمام , أو ربما على الأقل يكون بنفس علمك به , وبوجوده ...
ولكن قد يكون موجود , ذلك الحب النادر ... قد يكون نادرا فقط ...
لا تحبين اللا نهايات ... فهى كثيرا مشابهة لك ولحياتك ... لذلك لم تفضليها بالرواية ... كنت تودين لو كانت الرواية قد أشفقت على قرائها ووضعت لهم النهاية الطبيعية , أو التى تتوقين لمعرفتها
النهايات موجودة , حيث تريدين أن تكون ... يمكنك وضعها لإنهاء أمرا , أو تطلقيها حيث أن هذا أمرا لا نهائى حقا ... ))
فجأتنى الرسالة الثانية . من ذلك المتعجرف المغرور , لتذكرنى به مرة أخرى ... ربما حسبت أمره انتهى برسالة واحدة ... وربما اختار ألا يكون نهائيا ... أو إلى الآن
أنك إذا تخليت عن العالم الخارجى , حيث تجلس لتقرأ فقط ... ليس بشئ إيجابى ... وبأنك إذا لم تتعلم شيئا ...
والمخالف له , بـ
أنك حيث تقرأ وتنوع قراءاتك , وكأنما تتنقل بين قارات ودول اعالم لتتعرف عن هذا وذاك ... فتجد العالم بين يديك ...
لا تعبأى بالأمرين ... سأدعوكى للقراءة حيث المتعة , والشغف الذى يبقيكى تقرأين , من أجلى ... حيث هى أنا
أنتظر إنتهائك من ( تحت سماء كوبنهاغن )
وأنتظر تعليقك عليها ... ))
حيث أفتح الصفحات الإلكترونية التى اعتدت فتحها يوميا ... وجدت تلك الرسالة على موقع منهم , حيث يعطى للمرسل حق الإختيار بأن يرفق مع الرسالة إسمه أو لا
فجأنى كثيرا أمرها تلك الرسالة , وأمر المرسل المجهول هذا ...
فمن ذلك الذى يظن نفسه بالعظيم الذى يقارن حاله بالقراءة لى ... والذى جاء ليتحكم بقراءاتى , لتكون له ... وكأنى أقرأ أمرا له , وهذا الممتع الذى يراه - ربما يظن حاله شهريار حيث يجلسنى للقراءة له للاستمتاع بوقته , دون أى أحقية لى ولأمورى -
لا أطيق هؤلاء الرجال - وإذا كان منهم النساء أيضا - حيث يختالون بأنفسهم أكثر من اللازم , ويعطون لذواتهم بالنسبة للآخرين مكانة أكبر مما هى عليه ...
وكيف عرف بأنى أقرأ تلك الرواية الآن ... نعم , فيبدو أه متابع لما أقرأه أيضا على هذا الموقع الخاص بالكتب ...
ويدعونى للقراءة ! ... وكأنه يدعونى لحفل أو معاد ما
وذلك الأمر المخالف , كان لى - أيضا - وأذكر أى ذكرته أو كتبته يوما بمدونة لى ...
ولا تعبأى بكلا الأمرين
وسأدعوكى للقراءة للمعة والشغف ...
أنا لم أبال بقولى ذلك يوما ... وربما كانت فكرة طرحتها , وتابعت القراءة للمتعة ... ولكن للمتعة به , أو من أجله .
( مغرور )
رد فعلى على هذا المرسل المجهول
... ... ... ... ... ... ... ... ...
اليوم التالى , بساعة متأخرة ... كنت أنهيت قراءتى للرواية مع كتابة تعليقى عليها ... وذهبت للنوم مباشرة
وعندما استيقظت لمتابعة صفحاتى الإلكترونية , وجدت هذه
(( تعليق ممتاز - لى - كما أعتقدت أن يكون ...
الحب القوى , الذى يعطى طاقة إيجابية للحياة أكثر وبشكل فعال ... وإن لم يكن هناك على الطرف الآخر من تلقين منه نفس الإهتمام , أو ربما على الأقل يكون بنفس علمك به , وبوجوده ...
ولكن قد يكون موجود , ذلك الحب النادر ... قد يكون نادرا فقط ...
لا تحبين اللا نهايات ... فهى كثيرا مشابهة لك ولحياتك ... لذلك لم تفضليها بالرواية ... كنت تودين لو كانت الرواية قد أشفقت على قرائها ووضعت لهم النهاية الطبيعية , أو التى تتوقين لمعرفتها
النهايات موجودة , حيث تريدين أن تكون ... يمكنك وضعها لإنهاء أمرا , أو تطلقيها حيث أن هذا أمرا لا نهائى حقا ... ))
فجأتنى الرسالة الثانية . من ذلك المتعجرف المغرور , لتذكرنى به مرة أخرى ... ربما حسبت أمره انتهى برسالة واحدة ... وربما اختار ألا يكون نهائيا ... أو إلى الآن
على الأقل هذا المغرور أختار حياتك ليرفعها إلى مستوى حياته :)
ردحذفو الغرور ضعف .. ففي مرحلة ٍ ما يمكنك ِ كسره أو قلب الطاولة ربما ..
هنيئا ً لك ِ به
:))
ردحذف