ألا ترى فيها شيئا من خلطة سحرية ؟! ... ليس فى التكوين , بل فى ما تحصل عليه من ذلك ... سهرية تبدأ مع قمر مكتمل فى وجوده , ثم يأتيك الفجر , وبعدها تستمتع بالشروق على اصوات العصافير التى تملأ شجرة حديقتك , أو ربما الشجرة المجاورة , ... ويمتزج مع صوت العصافير صوت الرائعة فيروز على ذلك الشروق ...
" حبيبى بده القمر , والقمر بعيد "
كم رائعا أن تنظر للقمر وتتتذكر حبيبك حينها و ومداعباته لك بالقمر , أن تخبرك فيروز كم يبعد القمر , فى حين تراه على بعد يديك منه ... يبتعد عنك بعد السماء وإذا نسيت الوجود من حولك إلا التأمل فيه ستراه على مقربة منك وقد يخيل لك أنك إذا مددت يديك ستحصل عليه ... بدل من الإنتظارعشر ليالى , خوفا من أن يستغفلك القمر وتسرقه أخرى ليحبها حبيبك عنك
" احكيلى احكيلى عن بلدى احكيلى , عن أهلى , عن بيتى ... عن جار الطفولة حكاية الطويلة , احكيلى احكيلى "
مستمعا إليها متهيئا من تحب أمامك , ليحكى لك ما تريد أن تعرف من هنا ...
أو ربما بخلطة أخرى من أصوات العصافير التى تعزف على أنغام من موسيقاك المفضلة – قد تكون لـ إلياس الرحبانى -
هنا تجد مزيج من أصوات رائعة ... حيث تصبح العصافير هى من لا يجد فى روعة تلك الموسيقى مخلصا منها , وإنما باستغلالها والغناء على ألحانها
للحظتك تلك انسى كل الوجود الآخر من حولك , حيث تستمتع بوجودك أنت , وكأن الدنيا خلقت لك هنا , وأنها لا تتمثل إلا فى طبيعة رائعة هى أصوات عصافير تملأ عليك وجودك الجديد , مع صوت موسيقى تفضلها ... تشعر بسقف سماك أمامك ولا شئ سوى أنت هنا
قد يأخذك الخليط من حولك إلى شئ من ماضى , أو مستقبل , ... أو قد يعيش بك لحظتك الحالية على أحق ما يجب أن تعاش ... قد يخلق بك حنين , ربما يكون لشئ لا تعرفه أو لأحد لا تعرفه
" أنا عندى حنين ما بعرف لمين "
" حبيبى بده القمر , والقمر بعيد "
كم رائعا أن تنظر للقمر وتتتذكر حبيبك حينها و ومداعباته لك بالقمر , أن تخبرك فيروز كم يبعد القمر , فى حين تراه على بعد يديك منه ... يبتعد عنك بعد السماء وإذا نسيت الوجود من حولك إلا التأمل فيه ستراه على مقربة منك وقد يخيل لك أنك إذا مددت يديك ستحصل عليه ... بدل من الإنتظارعشر ليالى , خوفا من أن يستغفلك القمر وتسرقه أخرى ليحبها حبيبك عنك
" احكيلى احكيلى عن بلدى احكيلى , عن أهلى , عن بيتى ... عن جار الطفولة حكاية الطويلة , احكيلى احكيلى "
مستمعا إليها متهيئا من تحب أمامك , ليحكى لك ما تريد أن تعرف من هنا ...
أو ربما بخلطة أخرى من أصوات العصافير التى تعزف على أنغام من موسيقاك المفضلة – قد تكون لـ إلياس الرحبانى -
هنا تجد مزيج من أصوات رائعة ... حيث تصبح العصافير هى من لا يجد فى روعة تلك الموسيقى مخلصا منها , وإنما باستغلالها والغناء على ألحانها
للحظتك تلك انسى كل الوجود الآخر من حولك , حيث تستمتع بوجودك أنت , وكأن الدنيا خلقت لك هنا , وأنها لا تتمثل إلا فى طبيعة رائعة هى أصوات عصافير تملأ عليك وجودك الجديد , مع صوت موسيقى تفضلها ... تشعر بسقف سماك أمامك ولا شئ سوى أنت هنا
قد يأخذك الخليط من حولك إلى شئ من ماضى , أو مستقبل , ... أو قد يعيش بك لحظتك الحالية على أحق ما يجب أن تعاش ... قد يخلق بك حنين , ربما يكون لشئ لا تعرفه أو لأحد لا تعرفه
" أنا عندى حنين ما بعرف لمين "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق